أرملة سورية وأيتامها الكفيفين ينتظرون إحسانكم بعد غياب أدنى مقومات الحياة
تعيش أم محمد في غرفة على الحدود السورية التركية بعد تهجيرهم مرتين في الحرب ومرة في الزلزال ، أيتامها منذ الولادة بدون شبكية وغير قادرين على الرؤية مما يضاعف العجز في تأمين الاحتياجات الأساسية لهم .
كما أن أيتامها الثلاث حافظين لكتاب الله تعالى غيباً .
أجر عظيم لمن يكفل هذه الأسرة ، بتبرع واحد تساهم في توفير الاحتياجات الأساسية لمدة عام كامل
تجوز الزكاة ✔